الثلاثاء، 17 يناير 2017

ابداع فى القران

🔴🔴🔴🔴شوف الابداع
شي خيالي
جدا خيالي
سعودي يبتكر قصة بترتيب سور القرآن...........رووووووووووووعة
نجح عالم سعودي يدعى الدكتور طلبة أبو هديمة في ابتكار قصة متكاملة الأركان، مستخدما ترتيب سور القرآن حيث استهدف تسهيل حفظ أسماء السور على المسلمين. وتقول القصة:إن رجلا قرأ ( الفاتحة ) قبل ذبْح ( البقرة ) ، وليقتدي بـ ( آل عمران ) تزوج خير ( النساء ) ، وبينما هو مع أهله في ( المائدة ) ضحّى ببعض ( الأَنْعَام ) مراعيا بعض ( الأعراف ) . وأوكل أمر ( الأنفال ) إلى الله ورسولِه معلنًا ( التوبة ) إلى الله أسوة بـ ( يونس ) و ( هود ) و ( يوسف ) – عليهم السلام – ، ومع صوت ( الرعد ) قرأ قصة ( إبراهيم ) و ( حِجْر ) ابنه إسماعيل – عليهما السلام – ، وكانت له خلِيّة ( نحْلٍ ) اشتراها في ذكرى ( الإسراء ) والمعراج، ووضعها في ( كهف ) له، ثم أمر ابنتَه ( مريم ) وابنَه (طه) أن يقوما عليها ؛ ليقتديا بـ ( الأنبياء ) في العمل والجِد. ولما جاء موسم ( الحج ) انطلقوا مع ( المؤمنين ) متجهين إلى حيثُ ( النور ) يتلألأ وحيثُ كان يوم ( الفرقان ) – وكم كتب في ذلك الشعراء ) – ، وكانوا في حجهم كـ ( النمل ) نظامًا ، فسطّروا أروعَ ( قصصِ ) الاتحاد ؛ لئلا يصيبهم الوهن كحال بيت ( العنكبوت ) ، وجلس إليهم يقص عليهم غلبة ( الروم ) ناصحا لهم – كـ ( لقمان ) مع ابنه – أن يسجدوا ( سجدة ) شكر لله ، أن هزم ( الأحزاب ) ، وألا يجحدوا مثل ( سبأ ) نِعَمَ ( فاطرِ ) السماوات والأرض. وصلى بهم تاليًا سورة ( يسٓ ) مستوِين كـ ( الصافّاتِ ) من الملائكة ، وما ( صاد ) صَيْدًا ؛ إذ لا زال مع ( الزُّمرِ ) في الحرَم داعيًا ( غافر ) الذنبِ الذي ( فُصِّلت ) آياتُ كتابه أن يغفر له وللمؤمنين. ثم بدأت ( الشورى ) بينهم عن موعد العودة ، مع الحذر من تأثُّرهم بـ ( زخرفِ ) الدنيا الفانية كـ ( الدُّخان ) ؛ خوفًا من يومٍ تأتي فيه الأممُ ( جاثيةً ) ، فمَرُّوا على ( الأحقافِ ) في حضرموت ؛ لذِكْرِ ( محمد ) – صلى الله عليه وآله وأصحابه – لها ولأَمنِها ، وهناك كان ( الفتح ) في التجارة ، مما جعلهم يبنون لهم ( حُجُراتٍ ) ، وأسّسوا محالّا أسموها محالّ ( قافْ ) للتجارة ، فكانت ( ذارياتٍ ) للخير ذروًا ، وكان قبل هذا ( الطّور ) من أطوار حياته كـ ( النّجم ) ، فصار كـ ( القمَر ) يشار إليه بالبنان بفضل ( الرحمن ). ووقعتْ بعدها ( واقعة ) جعلت حالهم – كما يقال – على ( الحديد ) ، فصبرت زوجته ولم تكن ( مجادلة ) ؛ لعلمها أن الله يعوضهم يوم ( الحشر ) إليه ، وأن الدنيا ( ممتحنَة ) ، فكانوا كـ ( الصّف ) يوم ( الجمعة ) تجاهَ هذا البلاء مجتنبين صفات ( المنافقين ) ؛ لأن الغُبن الحقيقي غبن يوم ( التغابن ) ، فكاد ( الطلاق ) يأخذ حُكْمَ ( التحريم ) بينهم ؛ لعمق المودة بينهم ، فـ ( تبارك ) الذي ألّفَ بينهم كما ألّفَ بين يونس والـ ( ـنُّون ).. وتذكروا كذلك يومَ ( الحاقّة ) في لقاء الله ذي ( المعارج ) ، فنذروا أنفسهم للدعوة إليه ، واقتدَوا بصبر أيوب و ( نوحٍ ) – عليهما السلام – ، وتأسّوا بجَلَدِ وحلم المصطفى ؛ حيث وصلت دعوتُه إلى سائر الإنس و ( الجنّ ) ، بعد أن كان ( المزّمّل ) و ( المدّثّر ) ، وهكذا سيشهدُ مقامَهُ يوم ( القيامة ) كلُّ ( إنسان ) ، إذ تفوقُ مكانتُه عند ربه مكانةَ الملائكة ( المرسَلات ) .. فعَنِ ( النّّبإِ ) العظيم يختلفون ، حتى إذا نزعت ( النازعات ) أرواحَهم ( عبَسَـ ) ـت الوجوه ، وفزعت الخلائق لهول ( التكوير ) و ( الانفطار ) ، فأين يهرب المكذبون من الكافرين و ( المطففين ) عند ( انشِقاق ) السَّمَاءِ ذاتِ ( البروجِ ) وذات ( الطّارق ) من ربهم ( الأعلى ) إذ تغشاهم ( الغاشية ) ؟؟ هناك يستبشر المشاؤون في الظلام لصلاة ( الفجر ) وأهلُ ( البلد ) نيامٌ حتى طلوع ( الشمس ) ، وينعم أهل قيام ( الليل ) وصلاةِ ( الضّحى ) ، فهنيئًا لهم ( انشراح ) صدورِهم ! ووالذي أقسمَ بـ ( التّين ) ، وخلق الإنسان من ( علق ) إن أهل ( القَدْر ) يومئذٍ من كانوا على ( بيّنةٍ ) من ربهم ، فأطاعوه قبل ( زلزلة ) الأَرْضِ ، وضمّروا ( العاديات ) في سَبِيلِ الله قَبْلَ أن تحل ( القارِعة ) ، ولم يُلْهِهِم ( التكاثُر ) ، فكانوا في كلِّ ( عَصْر ) هداةً مهديين ، لا يلفتون إلى ( الهمزة) اللمزة موكلين الأمر إلى الله – كما فعل عبد المطلب عند اعتداء أصحاب ( الفيل ) على الكعبة ، وكان سيدًا في ( قُرَيْش ) – ، وما منعوا ( الماعون ) عن أحدٍ ؛ رجاءَ أن يرويهم من نهر ( الكوثر ) يوم يعطش الظالمون و ( الكافرون ) ، وتلك حقيقة ( النّصر ) الإلهي للنبي المصطفى وأمتِه ، في حين يهلك شانؤوه ، ويعقد في جِيدِ مَن آذَتْهُ حبلٌ من ( مسَد ) ، فاللهم تقبل منا وارزقنا ( الإخلاص ) في القول والعمل يا ربَّ ( الفلَقِ ) وربَّ ( الناس)
اللهم أرزق وارحم واغفر وانصر واشفي كل من ساهم في نشر الموضوع وشاركه وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

الجمعة، 6 يناير 2017

دعاء له اثر عجيب لتسهيل الصعاب

ماخاب  من تمسك بالله
دعاء له اثار عجيبة لتسهيل الصعاب
ودفع الضرر باذن الله تعالى
علمه الامام علي عليه السلام لرجل وقال تقرأ لكل شده تأتيك
من الاهل او المال او الولد او طاغٍ لاطاقة لك به
يدفع الله عنك ضره ويكفيك امره :
" اللهم اني أتوجه إليك بنبيك نبي الرحمة ِ وأهل بيته الذي اخترتهم على عِلم على العالمين ،اللهم فذلل لي صعوبتها وحزونتها واكفني شرها فإنك المُعافي والغالبُ القاهرُالقادرُ (وتذكر الشده ) من كتاب خزانة الاسرار

الخميس، 5 يناير 2017

فوائد سورة المزمل

فوائد عظيمة لسورة المزمل الشريفة

بعض فوائد سورة المزمل الشريفة :

أ) للنصر :
من كتب هذه السورة (المزمل) ، و حملها معه ، نُصر أينما ذهب .

ب) تيسير الأعمال المعرقلة :
كما و أن قراءة هذه السورة يساعد على تيسير الأعمال المعرقلة.

ج) لمعرفة مكان الضائع و عودته :
و إذا أضاع احد شيئاً فليقرأها (عشرة أيام) كل يوم مرة ، فسيجد ذلك الضائع بعون الله تعالى .

د) لمنع الخلاف بين الزوجين:
و إذا كان هناك خلاف بين الزوج و زوجته ، فليقرأها على شراب (ثلاث مرات) ثم يشربانها فيصبحان متحابين عطوفين .

ه) للحمل :
و إذا لم يكن لهما ولد فليصوما يومين ، و ليغتسلا حين الإفطار ، ثم ليقرأها (مرة واحدة) على الماء ، ثم يشرباه و سيرزقان مولوداً .

و) لسداد الديون:
و إذا كان أحد مديوناً و لم يكن لديه وسيلة لسداد قرضه ، فليداوم على قراءة هذه السورة المباركة ، بحيث يقرأها بعد كل صلاة (مرة واحدة) فيتمكن من أداء الدين و الخلاص منه .

ز) لزوال الألم:
و إذا كان أحد ما لديه ألمٌ في جسده فليقرأ هذه السورة على زيت لوز مر ، و ليمسح به على جسد المريض فيشفى .

ح) لجلب الرزق :
و أما إذا كان في ضيق في رزقه فليقرأ هذه السورة (مرة واحدة) كل يوم إلى (أربعين يوماً) فسيجد سعة في الرزق.

ط) لرفع السحر:
و إذا كان أحد مسحوراً ، فلتكتب له هذه السورة يوم الأحد ، وليأكلها المسحور ، فسيرفع عنه السحر .

ي) لقضاء الحوائج و المهمات :
و أيضاً لفتح المهمات تقرأ (أحد عشر يوماً) كل يوم (أحد عشر مرة) بعد صلاة الصبح ، و قبل انقضاء اليوم الحادي عشر يتحقق مراده و ليقرأ كل يوم هذا الدعاء (أحد عشر مرة):
(( يا مسبّب سبّب ، يا مفتّح فتّح ، يا مفرّج فرّج ، يا مدبّر دبّر ، يا مسهّل سهّل ، يا ميسّر يسّر ، يا متمّم تمّم برحمتك يا أرحم الراحمين )).